الاحتلال الصهيوني يعترف بمقتل جنديين وإصابة أربعة آخرين في غزة
أعلن جيش الاحتلال الصهيوني عن مقتل جنديين وإصابة أربعة آخرين خلال مواجهات متفرقة في قطاع غزة، في وقت يستعد فيه لتوسيع عملياته البرية جنوب القطاع.
جاء في بيان صادر عن جيش الاحتلال أنه قُتل ضابط برتبة نقيب يُدعى "نوعام رافيد" وجندي برتبة رقيب أول يُدعى "يالي سرور"، وكلاهما من وحدة "يهلوم" الهندسية الخاصة، وذلك إثر انفجار عبوة ناسفة داخل نفق كانوا يفتشونه داخل مبنى في مدينة رفح جنوب القطاع.
وأضاف البيان أن الانفجار نفسه أدى إلى إصابة جنديين آخرين، أحدهما بجراح خطيرة والآخر متوسطة.
وفي حادث منفصل شمال القطاع، أُصيب جنديان من كتيبة الاحتياط "7007" التابعة للواء القدس، ووصفت حالة أحدهما بالخطيرة.
كما أفادت إذاعة جيش الاحتلال بأن قذيفة دبابة انفجرت نتيجة خلل فني، ما أسفر عن إصابة اثنين من الجنود بجروح.
وتأتي هذه التطورات في ظل مؤشرات على استعدادات الاحتلال لتوسيع عدوانه البري، حيث تحدثت وسائل إعلام عبرية عن إمكانية إرسال آلاف الجنود الإضافيين إلى غزة خلال الأيام المقبلة.
وبحسب وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، فإن الهجمات التي شنها الاحتلال منذ خرقه للتهدئة في 18 مارس، أسفرت عن استشهاد 2,436 فلسطينيًا وإصابة 6,450 آخرين.
ويذكر أنه قد ارتفع عدد الشهداء منذ بدء العدوان في 7 أكتوبر 2023 إلى 52,535، فيما بلغ عدد الجرحى 118,491، في حرب وصفت بأنها إبادة جماعية مستمرة بحق سكان القطاع. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
حذّر وزير الدفاع الفنزويلي فلاديمير بادرينو لوبيز من أن الولايات المتحدة ترفع منسوب التوتر في أمريكا اللاتينية والبحر الكاريبي عبر تعزيز وجودها العسكري، مؤكّدًا أن هدف واشنطن هو دفع المنطقة نحو صراع واسع ستكون عواقبه مدمّرة.
أعلنت منظمة إيهو إبرار الدولية للإغاثة انطلاق سلسلة من الأنشطة الإنسانية في إثيوبيا، تشمل مساعدات صحية وتنفيذ عمليات جراحية، وفي مقدمتها عمليات إزالة المياه البيضاء (الكتاراكت)، بهدف دعم الفقراء والمحتاجين وبث الأمل في نفوسهم.
تشهد فرنسا تصاعدًا في احتجاجات المزارعين رفضًا للقواعد التي تفرض إعدام كامل قطعان الأبقار عند تسجيل إصابة بمرض “الحمى العقدية الجلدية”، حيث انتقلت التحركات من قرية في إقليم أرييج إلى عدة مناطق جنوبية، متسببة في إغلاق طرق رئيسية واندلاع مواجهات محدودة مع الشرطة.
تواصلت الهجمات التي تنفذها قوات الدعم السريع في عدد من ولايات السودان، ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى بين المدنيين، في وقت أجرت فيه المحكمة الجنائية الدولية تحركًا دبلوماسيًا جديدًا لبحث جرائم الحرب المحتملة في إقليم دارفور.